يشجع الاتصال الصوتي المبكر الآباء على التحدث والغناء لطفلهم في سياق قريب مثل التواصل الجسدي، وهو جزء من استراتيجية رعاية تتمحور حول الطفل والأسرة. أظهرت الدراسات أن الجنين ومن ثم المولود الجديد يتعرفان على صوت الأم وأن صوت الوالدين يتم تعديله وفقًا لردود أفعال الطفل، مما يسمح بالتبادل الحقيقي بين الكائنين.

يتيح الاتصال الصوتي المبكر استقرارًا فسيولوجيًا أفضل وزيادة الوزن بشكل أفضل. فهو يقلل الألم أثناء الرعاية المؤلمة ويعزز إنشاء الرابطة بين الوالدين والطفل.

لذا، لا تترددي في التحدث أو الغناء لطفلك! لمعرفة المزيد، يمكنك الاستماع إلى ملفات البودكاست التالية، التي قام بتطويرها فريق من قسم طب حديثي الولادة في مستشفى جامعة كاين.